على مَرمى خِدعة من البصرِ ..
انحنتْ أنوثَتها ..
خلعتْ على شفا الذاكرةِ كَعبها العالي ..
مرّرتْ اصبعها ببطءٍ متعمّدٍ على لفظٍ من ضجيجٍ
مازالَ يترنحُ مَسمَعِهَا ..
گ ضريرٍ يبحثِ عن بصيرَتهِ وعن قبضةٍ للبابِ
كانَ بالأمسِ مُشرعاً ..
تودّ لو تكرّرتْ المصادفةُ ..
حَدائِقٌ من هَدبْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق