يااااااااااا أنتِ
حين يذكر اسمك
تنتابنى رعشة أشواقى إليكِ
وحين يلامس شفاهي
تسكرني الحروف
وأذوب عشقا حد الثمالة
ألملم جاهدا ما تبقى من كبريائي
ليشق نور وجهك ظلام جفوني
أرتمي صريعا في محراب وجدانك
فتتلقفنى أنامل قلبك وهى تسمي الله
...كى يرعاني
بالله عليك كفي عنى سهام سحرك
فما عدت أقوى على الحنين
خاطرة خالد العطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق