سأكون كل حياتكِ دوماً
وتكونين بحياتي مصدر
كل شيءٍ
جميل
وتعطرينها ألقا" وتضفين
عليها رونقا" أتمنى ذلك
منك ِ فإعتقادي بإنه
قليل
وأراك تسطّرين بحقي شعراً
ونثراً راقٍ ورائعٍ يغبطني
عليه كل عاشقٍ
نبيـل
تعلمين بإني أكتب لكِ لا
لغيركِ وإن كنت بعيدةً
والقرب منكِ وبكِ
مستحيل
فإني عاشق مجنون أسير
في طرقات الظنون وحاملاً
بيديّ للحب
قنديل
وآيار في العشرين منه غداً
فجوّه الطيّب ينقصه قرب
الحبيب فهو
خليل
ليكن لقائنا خيالاً فأنا راضٍ
به لجماله المستفيض
علينا براحةٍ ليس لها
مثيل
موعدنا عصراً فياله من
موعد نترنم به بحروفنا
المستطيرة للمساء
الكحيل
بنور مقلة عينيكِ الجميلتين
اللتين لا يقاومان بسحرهما
وبريقهما اللامع
الأصيل
وحنانكِ الذي لا يعّرف بمنطوق
محسوس ليس ملموس
هو ذاك عبيره
كإكليل
وردٍ بنفسج عبقه الفواح
يثمل كل من شمه قليلاً
لكنه معي يجعلني
جنديل
تأكدي أن عشقنا سيسطره
المؤرخون فلا مثيل لنا
وبطهرنا ونقاوتنا أحد
عديل
بقلمى .. علاء يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق